في مشهد اقتصادي معقّد لا يخلو من الضغوط السياسية، يجد رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول نفسه في مواجهة مباشرة مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي يُطالب بتخفيض عاجل لأسعار الفائدة، بينما تتصاعد المؤشرات على دخول الاقتصاد الأميركي في حالة تباطؤ تُهدد بتحوّله إلى ركود، وسط استمرار الضغوط التضخمية الناتجة عن الرسوم الجمركية.
Keep reading with a 7-day free trial
Subscribe to مركب to keep reading this post and get 7 days of free access to the full post archives.