التقلب أصبح قاعدة... فهل يعتمد ترمب على الغموض كأداة تفاوضية؟
في عام يُفترض أن يكون عام "الاستقرار بعد التعافي"، فاجأت إدارة ترمب الأسواق العالمية بنهج متعمّد من اللايقين الاقتصادي، جعل من الفوضى السياسية والتجارية أداة تفاوض بحد ذاتها. ومع تصاعد الرسوم الجمركية، وتراجع ثقة المستهلك الأميركي، وتخبّط المؤسسات في رسم توقعات مستقبلية دقيقة، تبدو الولايات المتحدة وكأنها اختارت اللعب على حافة الركود كوسيلة ضغط... ولكن …
Keep reading with a 7-day free trial
Subscribe to مركب to keep reading this post and get 7 days of free access to the full post archives.