المشاعر تسيطر والأسواق متقلبة.. هل تكفي بيانات الفيدرالي لإعادة الثقة؟
في عالم السياسة والاقتصاد، المشاعر تسبق الأرقام أحيانًا. فقد شهدنا كيف يمكن لموجة من التشاؤم أن تُسقط إدارات وتُعيد أخرى، وكيف أثّرت "الركود المعنوي" (Vibecession) على قرارات المستهلكين، رغم أن الإنفاق والوظائف ما زالا صامدين. ومع تصاعد التحديات، يدير الاحتياطي الفيدرالي معركته على جبهتين: البيانات الاقتصادية ومزاج الجمهور.
فهل يكفي التمسك بالأرقام، أم أ…
Keep reading with a 7-day free trial
Subscribe to مركب to keep reading this post and get 7 days of free access to the full post archives.